راقت لي نظراتك
بقلم الشاعر /جنرال مصطفى سبته
راقت لي نظراتك فلا
عدت اري غير عيونك
وملأت حياتي كلها بوجودك
فبت ف عزله دونك.
بك انتابني احاسس بميلادي
من جديد. فصرت
بك أحيا.. فأصبحت الدنيا
كلها ضحكتك وبسمتك.
صارت جميع احرف كلمات
العاشقين الصادقين
التي اكتبها والتي يكتبونها
هي لك.. هل تقراها؟
ان كنت تقراها. فتأكد
انها جميعها من قلبي لك.
قلبي الذي يدق لك
وينبض بك. وتسكنه..
احبك للحد الذي يقتلني
به غيابك.. اعشقك
العشق الغير موصوف..
.معك تخطيت الحدود
وانت معي ولي بيني
وبينك كسرت حدة الخجل
والكسوف.. بوجودك.
نسيت. ماوجد من خوف
انت بداخلي وتملك كياني.
اتشوقك واشتاقك
حتي وانت معي.سترحل
. وتترك مكانك لم ولن
يشغله غيرك.. فغيابك
يجعلني احادثك فاجدك
دائماً معي.. تسعدني..
انتى من جعلتني اجدني
انتى من احييت العواطف
داخلي.. فكيف انسي
من وجدني بعد ما اضناني
البحث عني..
ازلتى رماد احتراق قلبي
من فوق وجهي فاتضحت
الرؤيا فاول ما نظرت
هو انتى. واول ما احتضني
ذراعيك.. انتى لست من
نوع النساء العابرات
اللذين يمكن نسيانهم..
عرفتك.. قابلتك.. عشقتك
فحفرت حبك علي جدران
اوردتي.. وطبعت
شفتاك فوق ثغري..
ورسمتك داخل عيني
انت من لا اجد له بديل
. ولا عوض. انت الوحيد
وليس بعدك بشر ولا كائن
انت الاول في كل شيء
وآخر واقصي وكل ما اتمني
.. اذهب كما شئت
وارحلى كما تريدى ستجدينى
عندما تعودى احيا بحبك
علي ذكراكى تنير ى حياتي
كلماتك. تحيني انفاسك
التي ستظل تتوغل داخل
صدري.. سأظل انتظرك
لاني اتنفس حبك.. اهواك
واعشقك ساغمض
عيني وارتمي باحضانك.
لاطمئن.. واتخيل انني
ساظل ساكن قلبك
تعودى.....اصنت. اسمع
انها اننات دقات ونبضات
قبلي تتوسل اليك
لا تنساني. فكيف لي
ان اتخيلني لا اخطر
ببالك... تذكرى دائماً انني
مازلت اتنفس حبك
بقلم مصطفى سبتة
عدت اري غير عيونك
وملأت حياتي كلها بوجودك
فبت ف عزله دونك.
بك انتابني احاسس بميلادي
من جديد. فصرت
بك أحيا.. فأصبحت الدنيا
كلها ضحكتك وبسمتك.
صارت جميع احرف كلمات
العاشقين الصادقين
التي اكتبها والتي يكتبونها
هي لك.. هل تقراها؟
ان كنت تقراها. فتأكد
انها جميعها من قلبي لك.
قلبي الذي يدق لك
وينبض بك. وتسكنه..
احبك للحد الذي يقتلني
به غيابك.. اعشقك
العشق الغير موصوف..
.معك تخطيت الحدود
وانت معي ولي بيني
وبينك كسرت حدة الخجل
والكسوف.. بوجودك.
نسيت. ماوجد من خوف
انت بداخلي وتملك كياني.
اتشوقك واشتاقك
حتي وانت معي.سترحل
. وتترك مكانك لم ولن
يشغله غيرك.. فغيابك
يجعلني احادثك فاجدك
دائماً معي.. تسعدني..
انتى من جعلتني اجدني
انتى من احييت العواطف
داخلي.. فكيف انسي
من وجدني بعد ما اضناني
البحث عني..
ازلتى رماد احتراق قلبي
من فوق وجهي فاتضحت
الرؤيا فاول ما نظرت
هو انتى. واول ما احتضني
ذراعيك.. انتى لست من
نوع النساء العابرات
اللذين يمكن نسيانهم..
عرفتك.. قابلتك.. عشقتك
فحفرت حبك علي جدران
اوردتي.. وطبعت
شفتاك فوق ثغري..
ورسمتك داخل عيني
انت من لا اجد له بديل
. ولا عوض. انت الوحيد
وليس بعدك بشر ولا كائن
انت الاول في كل شيء
وآخر واقصي وكل ما اتمني
.. اذهب كما شئت
وارحلى كما تريدى ستجدينى
عندما تعودى احيا بحبك
علي ذكراكى تنير ى حياتي
كلماتك. تحيني انفاسك
التي ستظل تتوغل داخل
صدري.. سأظل انتظرك
لاني اتنفس حبك.. اهواك
واعشقك ساغمض
عيني وارتمي باحضانك.
لاطمئن.. واتخيل انني
ساظل ساكن قلبك
تعودى.....اصنت. اسمع
انها اننات دقات ونبضات
قبلي تتوسل اليك
لا تنساني. فكيف لي
ان اتخيلني لا اخطر
ببالك... تذكرى دائماً انني
مازلت اتنفس حبك
بقلم مصطفى سبتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق