نَهْرُ الدَّمْعِ.
بقلم الشاعرة /شرين سعد احمد
****************************
أَتَيْتُك وَالحَنِين عَلَيَّ صَعبٌ.
وَمَا لِحَنِينِي فِي الدنيامثيل.
فَهَذَا الحُبُّ أَثْقَلَنِي بجرحٍ
وَنَهْرُ الدَّمْعِ يَا عُمْرُي دَلِيلٌ.
أَحبكَ َ وَالجُنُونُ عَلَيّ هين .
وَمَا لِلعَقل فِي هَذَا سَبِيلٌ.
اُحنُ إِلَى عُيُونكَ كُلَّ يَوْمٍ.
وَلَا أَبْغِي لِدِفْئِهِمَا بَدِيلٌ .
أَتُوقُ إِلَى جَبِينِكَ أَبْغِي وَطَنًا.
وَفَيْضٌ سَنَّاهُ لبعادي خَلِيلٌ.
أَلَا لَهْفِي عَلَيْكَ وِيَّا عَذَابِي.
وحَرٌّ قَلْبِي أُعَانِي, أَنَا العَلِيلُ.
فَكَيْفَ لِهَذَا الحُبِّ ألايستمر.
وصرحٌ الحُبَّ بِجَانِبِه هذيلُ
أَيًّا حبًا سحقهُ القدرُ عَمْدًا.
وِيَّا لَحنا بِعُمْقِي أَنَا جَمِيلٌ.
أَيًّا عُمْرًا وَضَاعَ بِلَا هَوَادَةٍ.
وَنَهْرٌ دَمْعِيٌّ لِخَاطِرِهِ ضَئِيلٌ .
وَيَا حُلْمًا أُنَادِي عَلَيْهِ دوماٌ .
وَهَذَا الحُلْمُ لِوُجُودِي سَبِيلٌ .
ألا إني ببعدك َ قد غدوتُ
سراباً في الفلا يذوي يَمِيَلُ
أهون ُ ولا أكُون إِذَا رحَلتَ
وسفك ُ دمي لإرجَاعك قليلُ.
حَبِيبِي أن تعودَ إِلَيّ عطفاً
ستروِي عطشاًبحبك سَلْسَبيلُ
وَمَا لِحَنِينِي فِي الدنيامثيل.
فَهَذَا الحُبُّ أَثْقَلَنِي بجرحٍ
وَنَهْرُ الدَّمْعِ يَا عُمْرُي دَلِيلٌ.
أَحبكَ َ وَالجُنُونُ عَلَيّ هين .
وَمَا لِلعَقل فِي هَذَا سَبِيلٌ.
اُحنُ إِلَى عُيُونكَ كُلَّ يَوْمٍ.
وَلَا أَبْغِي لِدِفْئِهِمَا بَدِيلٌ .
أَتُوقُ إِلَى جَبِينِكَ أَبْغِي وَطَنًا.
وَفَيْضٌ سَنَّاهُ لبعادي خَلِيلٌ.
أَلَا لَهْفِي عَلَيْكَ وِيَّا عَذَابِي.
وحَرٌّ قَلْبِي أُعَانِي, أَنَا العَلِيلُ.
فَكَيْفَ لِهَذَا الحُبِّ ألايستمر.
وصرحٌ الحُبَّ بِجَانِبِه هذيلُ
أَيًّا حبًا سحقهُ القدرُ عَمْدًا.
وِيَّا لَحنا بِعُمْقِي أَنَا جَمِيلٌ.
أَيًّا عُمْرًا وَضَاعَ بِلَا هَوَادَةٍ.
وَنَهْرٌ دَمْعِيٌّ لِخَاطِرِهِ ضَئِيلٌ .
وَيَا حُلْمًا أُنَادِي عَلَيْهِ دوماٌ .
وَهَذَا الحُلْمُ لِوُجُودِي سَبِيلٌ .
ألا إني ببعدك َ قد غدوتُ
سراباً في الفلا يذوي يَمِيَلُ
أهون ُ ولا أكُون إِذَا رحَلتَ
وسفك ُ دمي لإرجَاعك قليلُ.
حَبِيبِي أن تعودَ إِلَيّ عطفاً
ستروِي عطشاًبحبك سَلْسَبيلُ
بقلم/(شرين سعد أحمد)
شاعرة جنوب الوادي
شاعرة جنوب الوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق